إسأل مفسر الاحلام الآن

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
تفسير الأحلام
السلام عليكم ورحمة الله وباركته نا بنت عزباء حلمت...
السلام عليكم ورحمة الله وباركته نا بنت عزباء حلمت بأني عروس واني متزوجه ولست راضية بتلك الزواجه ، وطبعا ف المنام كانت العائلة يلي متزوجه منهم ذاهبين لي زيارة اهلي كنوع من العادات والتقاليد وعندها ركبت السيارة وكان بجانبي شخص لم أستطع معرفه وجهة وكان هذا الشخص زوجي وكان في يدي طفل صغير العبة وعند وصولي لي أهلي كنت حزييينه وقلبي منضغط وعندما فتحت الباب رأيت عمتي المتوفيه سلمت عليها وجلست بجابها وكان هناك كثير من الناس لي تباركلي ولاكن بنات عمتي المتوفيه كانو زعلانات مني ولم يسلمن علي وقالن ونا قمت وكلي حزن وبعدها ذهبت اسلم ع الحاضرين وكلها تبارك ونا ابتسم بمجامله وكلي ضيق وحزن وعندما وصلت لي امي شكوت لها انه بنات عمتي يعاملني بطريقه سيئة وبعدها ضليت ابكي واحكي لي امي لماذا أنا من دون تلك العرائس لم يكن لي لاباس جديد ولا مكياج جديد ولا فرح جميل وأمي تقول لي الله غالب يابنتي وعند وقوفي سقطت ربطه اللباس وهوا الزي الثراث اليبي وبعدها بكيت بشده وعندما نظرت لي المرآة كان وجهي ليس جميل وكان زينه الوجه ليست جميله ماتفسير ذلك
مساعدة مفسر الأحلام: أرجو أن تشرح الحلم بالتفصيل حتى يعطيك مفسر الأحلام تفسير دقيق ومفصل؟
هذا كل ما في الحلم
مساعدة مفسر الأحلام: هل هناك أي شيء آخر مهم الذي يجب أن يعرفه مفسر الأحلام؟
انا فتاة عزباء ومتقدم الي اثنان للزوج ولا زلت حائرة ف امر واحد منهم
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: وائل صايمة

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الأخت الفاضلة: رأيت خيراً وكفيت شراً بأذن الله
في البداية أنبه بأن ليس كل ما يره النائم يعد رؤيا صالحة والتي هي رسالة من الله، فالرؤى أقسام منها: ما هو رسالة من الله يبشر بها العباد، ومنها: الحلم وهو من الشيطان وهو أضغاث أي مشاهد غير مكتملة، ومهمتها التخويف والتحزين والتشكيك والخداع، ومنها: حديث النفس وهو ما يشغل الإنسان به نفسه أو ما يتمنه أو ما يخشه فيظهر في النوم، وقد قال صل الله عليه وسلم: ( الرؤيا ثلاث، فرؤيا حق، ورؤيا يحدث الرجل نفسه، ورؤيا تحزن من الشيطان) رواه مسلم، إذاً ليس كل ما نراه رؤيا صالحة، والرؤيا الصادقة لها شروط، ومن شروط الرؤيا الصالحة أن لا تخالف مقتضى العقل السليم، ولا تخالف مقتضى الشرع الحكيم، ولا تكون نتيجة لإنشغال الرائي بمحتوى المنام، وعلى أن لا تكون خالية من التوجيه والمعاني الصالحة التي تليق بالمرسل سبحانه، لأنها رسالة من الله وليست عبث، فإذا كان فهي شئ من ذلك فقد قال الله تعالى عن مثلها: ( أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ ۖ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ) يوسف (44)، قال العلماء يعنون أنها أخلاطٌ، رؤيا كاذبةٌ لا حقيقة لها، ولعل الرائية لا تنام على السنة النبوية مما يسهل تلاعب الشيطان في المنام، وهذا المنام من ذلك فهو على الغالب رؤيا حديث نفس من ما تفكر به الرائية كثيراً ولعلك تتخوفي من حصول شئ من ذلك من ما يؤثر على مشاعرك فتشاهديه في المنام، ولا يكون في هذه الحالة رؤيا من الله، بل رؤيا حديث نفس بسبب الحيرة وكثرة التفكير، وكذلك قد يكون حلم من الشيطان يريد تخوفيك والتسبب لك بالقلق فالحذر، ولا يوجد في منامك ما يمنع بأن تكون رؤيا صادقة، فإذا صدق المنام، فرؤيا الفتاة العزباء بأنها عروس متزوجة في المنام فهو يدل على الزواج والفرح، ودلالة بأنك غير راضية من زيجتك، فهو تحذير لك من التعجل في القرار فقد يكون هناك خاطب تميلي له لا تتوفر فيه الشروط الشرعية من الدين الصحيح والخلق الطيب، فدلالة بأنك لم تشاهدي رؤية وجه العريس فهو يدل على أن هناك تجهليه في حقيقته فالحذر، وركوب السيارة دل على الموافقة على السير في مسيرة حياتك الزوجية، والطفل الصغير المجهول في المنام يدل على الهموم والمتاعب التي قد تحصل معك فالحذر، ورؤيا العمة المتوفية في المنام بأنها عادة للحياة فهو يدل على إحياء أمر قديم لك، ويكون فيه خير لك إن شاء الله، ودلالة بأن بنات العمة غير راضيات عن زيجتك فهو قد يدل على أنهن يرغبنا بالمصاهرة معكم، أو هي دلالة على عدم حسن الإختيار من طرفك فالحذر، والحزن في المنام في الأصل هو فرح فهو على الضد، وبتسامة المجاملة تحذر من التسرع والإغترار بأمور قد لا تنفعك في ما بعد فالحذر، والبكاء في المنام إذا كان من غير صراخ أو دموع شديدة وحارة فقد تكون دموع بالفرج والفرح إن شاء الله، ولكن إذا كان بكاء شديد فقد يكون بكاء الندم على قرار أو حزن فالحذر، ودلالة بأن فستان العرس ليس جديد فقد ينبهك لوجود خاطب سبق له الزواج، وسقوط الثياب في المنام يدل على التحذير من عدم إستمرار الزواج إذا تم بإختيار غير صحيح، وقد يكون سقوط الثياب فراق لزوج لو حصل بوفاة أو طلاق أو سفر طويل لا قدر الله، فالبكاء الشديد كما سبق ندم أو حزن، ويؤكد ذلك وجهك في المرآة، فهو يدل على حالك ووجاهتك بمقدار جمالها أو العكس لا قدر الله فالحذر، منام إذا صدق في غاية الجدية من عدم حسن الإختيار للزوج والحياة المقبلة فالحذر، والله أعلم.
إجابة الخبير: وائل صايمة

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
الأخت الفاضلة: بما أن الأمر جد في الحقيقة: فالنصيحة
والذي يجب أن يقال هو بأن لا تعتمدي على المنامات في تقيم الخطاب، وذلك لأن الصحيح أختاه أن يعمل بمثل هذه المسائل المهمة جداً بالأحكام الشرعية وليس بالأحلام المنامية، والأحكام الشرعية تقول في هذه المسألة من جهة الفتاة فالأمر الشرعي الواجب عليها هو تحديد حال الخاطب بوضعه في ميزان الشرع، وصاحب الشرع هو الله الذي تطلبي منه في الرؤيا التي تبحث فيها عن ما أنت بحاجة معرفته بما يخص الخاطب ومستقبلك معه، ومع أن الجواب الأكيد القطعي الصحيح موجود بين يديك وهو في كتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم، ولا يصح ولا يجوز ترك مثل هذه المسائل المهمة جداً والكبيرة للمنامات التي لا أحد يستطيع أن يجزم إذا كانت رؤيا حق من الله أو حلم من الشيطان أو حديث نفس أو أضغاث أحلام لا معنى لها، وقد قال صل الله عليه وسلم: ( الرؤيا ثلاث، فرؤيا حق، ورؤيا يحدث الرجل نفسه، ورؤيا تحزن من الشيطان) رواه مسلم، فأحياناً يكون حلم من الشيطان يريد أن يفسد على الرائي ويجعل الخير شر حتى يصدك عنه، وأحياناً العكس بأن يجعل الشر خيراً حتى يسقطك بالشر، وأحياناً تكون رؤى حديث نفس وهي ما يدور في العقل أو القلب ويسيطر على المشاعر فيراها النائم في منامه وليست رؤيا من الله، إذاً ليس كل شئ تشاهديه في المنام هو رؤيا من الله، لذلك الله سبحانه لم يكلفك في المنامات ولكنه كلفك بالشرع، وسوف يحاسبك على ما تختاريه، فإختيار الزوج أمر تكليفي، والشرع يقول بأن المرأة السعيدة الموفقة من تزوجت بالرجل الصالح، والرجل الصالح هو: صاحب الدين الصحيح الصادق وصاحب الخلق الطيب، ودليل ذلك فقد قال رسول اللَّه صل اللَّه عليه وسلم:( إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ ) صحيح الترمذي، فإذا كان الخطيب رجل صاحب دين صادق وتدين مستقيم وكذلك له خلق طيب تمسك به ولا تفرط به، والدين الصحيح المقبول هو أن يكون ملتزم بأوامر الله كلها طاعة الله، ومجتنب لنواهيه كلها طاعة الله، حريص على دينه، والخلق الطيب أن يكون شجاع ليس بجبان، كريم ليس ببخيل، طيب النفس ليس بخبيث، يغار على عرضه وليس بديوث والعياذ بالله وما أكثرهم في هذا الزمان، وهكذا من هذه الصفات الطيبة فهذا هو الرجل الذي يزوج ويتمسك به وتؤجر المرأة على الزواج به والصبر معه إذا كان عنده نقص في أمور الدنيا فلا يعيبه إذا كان يبذل جهده، وتكون حياتها سعيدة موفقة في الدنيا وكذلك يكون عوناً لك على الأخرة، إن شاء الله، وهناك أمور أخرى قد ترغب بها الفتاة وليست من الأصول بل هي من الفروع مثل حسن شكله وسلوبه أو أن يكون حامل شهادة عليا أو من عائلة كبيرة مشهور أو يكون رجل غني وفي هذا الزمن أن يكون حبيب، وهكذا مما يبحث عنه الناس، ولا بأس به لو توفرت ولكن لا تكون هي الأصل، فالنصيحة أختاه أن لا تتعجلي بالقرار لا بالرفض ولا بالقبول حتى لا تندمي في ما بعد لا قدر الله، حتى تتأكدي من توفر هذه الشروط، وبعد ذلك هناك الإستخارة وهي صلاة تؤدى ويقال فيها دعاء الإستخارة قبل السلام، وتكون بعد ما أن تعزم أمرك على فعل أمر ما خصوصاً إذا جهلت خيره من شره، ثم تعمل على تكملته فإذا تيسرت الأمور وتسهلت فقد أختاره الله لك، وإذا تعسرت وتصعبت كذلك يكون الله قد أختار أن يصرفه عنك، وهذه هي السنة في الإستخارة. ولا يعمل بإستخارة على شئ حرام أو غير صحيح، ولا على رجل لا تتوفر فيه الشروط الشرعية من الدين الصحيح والخلق الطيب لأن عقده لا ينعقد فالحذر،وكذلك هناك غير الإستخارة الإستشارة ممن له حكمة وخبرة وتجربة وخصوصاً ممن يعرف الخطيب معرفة أكيدة، والله أعلم.
والذي يجب أن يقال هو بأن لا تعتمدي على المنامات في تقيم الخطاب، وذلك لأن الصحيح أختاه أن يعمل بمثل هذه المسائل المهمة جداً بالأحكام الشرعية وليس بالأحلام المنامية، والأحكام الشرعية تقول في هذه المسألة من جهة الفتاة فالأمر الشرعي الواجب عليها هو تحديد حال الخاطب بوضعه في ميزان الشرع، وصاحب الشرع هو الله الذي تطلبي منه في الرؤيا التي تبحث فيها عن ما أنت بحاجة معرفته بما يخص الخاطب ومستقبلك معه، ومع أن الجواب الأكيد القطعي الصحيح موجود بين يديك وهو في كتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم، ولا يصح ولا يجوز ترك مثل هذه المسائل المهمة جداً والكبيرة للمنامات التي لا أحد يستطيع أن يجزم إذا كانت رؤيا حق من الله أو حلم من الشيطان أو حديث نفس أو أضغاث أحلام لا معنى لها، وقد قال صل الله عليه وسلم: ( الرؤيا ثلاث، فرؤيا حق، ورؤيا يحدث الرجل نفسه، ورؤيا تحزن من الشيطان) رواه مسلم، فأحياناً يكون حلم من الشيطان يريد أن يفسد على الرائي ويجعل الخير شر حتى يصدك عنه، وأحياناً العكس بأن يجعل الشر خيراً حتى يسقطك بالشر، وأحياناً تكون رؤى حديث نفس وهي ما يدور في العقل أو القلب ويسيطر على المشاعر فيراها النائم في منامه وليست رؤيا من الله، إذاً ليس كل شئ تشاهديه في المنام هو رؤيا من الله، لذلك الله سبحانه لم يكلفك في المنامات ولكنه كلفك بالشرع، وسوف يحاسبك على ما تختاريه، فإختيار الزوج أمر تكليفي، والشرع يقول بأن المرأة السعيدة الموفقة من تزوجت بالرجل الصالح، والرجل الصالح هو: صاحب الدين الصحيح الصادق وصاحب الخلق الطيب، ودليل ذلك فقد قال رسول اللَّه صل اللَّه عليه وسلم:( إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ ) صحيح الترمذي، فإذا كان الخطيب رجل صاحب دين صادق وتدين مستقيم وكذلك له خلق طيب تمسك به ولا تفرط به، والدين الصحيح المقبول هو أن يكون ملتزم بأوامر الله كلها طاعة الله، ومجتنب لنواهيه كلها طاعة الله، حريص على دينه، والخلق الطيب أن يكون شجاع ليس بجبان، كريم ليس ببخيل، طيب النفس ليس بخبيث، يغار على عرضه وليس بديوث والعياذ بالله وما أكثرهم في هذا الزمان، وهكذا من هذه الصفات الطيبة فهذا هو الرجل الذي يزوج ويتمسك به وتؤجر المرأة على الزواج به والصبر معه إذا كان عنده نقص في أمور الدنيا فلا يعيبه إذا كان يبذل جهده، وتكون حياتها سعيدة موفقة في الدنيا وكذلك يكون عوناً لك على الأخرة، إن شاء الله، وهناك أمور أخرى قد ترغب بها الفتاة وليست من الأصول بل هي من الفروع مثل حسن شكله وسلوبه أو أن يكون حامل شهادة عليا أو من عائلة كبيرة مشهور أو يكون رجل غني وفي هذا الزمن أن يكون حبيب، وهكذا مما يبحث عنه الناس، ولا بأس به لو توفرت ولكن لا تكون هي الأصل، فالنصيحة أختاه أن لا تتعجلي بالقرار لا بالرفض ولا بالقبول حتى لا تندمي في ما بعد لا قدر الله، حتى تتأكدي من توفر هذه الشروط، وبعد ذلك هناك الإستخارة وهي صلاة تؤدى ويقال فيها دعاء الإستخارة قبل السلام، وتكون بعد ما أن تعزم أمرك على فعل أمر ما خصوصاً إذا جهلت خيره من شره، ثم تعمل على تكملته فإذا تيسرت الأمور وتسهلت فقد أختاره الله لك، وإذا تعسرت وتصعبت كذلك يكون الله قد أختار أن يصرفه عنك، وهذه هي السنة في الإستخارة. ولا يعمل بإستخارة على شئ حرام أو غير صحيح، ولا على رجل لا تتوفر فيه الشروط الشرعية من الدين الصحيح والخلق الطيب لأن عقده لا ينعقد فالحذر،وكذلك هناك غير الإستخارة الإستشارة ممن له حكمة وخبرة وتجربة وخصوصاً ممن يعرف الخطيب معرفة أكيدة، والله أعلم.
الرد من العميل
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
إجابة الخبير: وائل صايمة

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
الأخت الفاضلة:
اللهم آمــــــــــين على دعاءكم الطيب ولكم خير منه إن شاء الله، ونفعكم الله وأخذ بيدكم لما فيه سعادتكم في الدنيا والآخرة، وأسأل الله أن يرزقكم الإيمان الثابت والعفاف والحياء الواجب والزوج الصالح الذي يكون سبباً لسعادتكم في الدنيا وعوناً لك على الآخرة، ويرزقكم منه الذرية الطيبة الصالحة التي تقر أعيونكم في الدنيا ويكونوا ذخراً لكم في الآخرة، اللهم آمين.
اللهم آمــــــــــين على دعاءكم الطيب ولكم خير منه إن شاء الله، ونفعكم الله وأخذ بيدكم لما فيه سعادتكم في الدنيا والآخرة، وأسأل الله أن يرزقكم الإيمان الثابت والعفاف والحياء الواجب والزوج الصالح الذي يكون سبباً لسعادتكم في الدنيا وعوناً لك على الآخرة، ويرزقكم منه الذرية الطيبة الصالحة التي تقر أعيونكم في الدنيا ويكونوا ذخراً لكم في الآخرة، اللهم آمين.
إسأل مفسر الاحلام

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود