عمري ٢٧ . رايت اني في المدرسه والمدير يوزع خزائن...

عمري ٢٧ . رايت اني في المدرسه والمدير يوزع خزائن حقت الكتب وانا ما عطاني وجا اعتذر قال نشوف اذا يمشي النوع نجيب للكل وقلت له عادي وما كنت مهتم اساسن بعدها وكان تغير المكان وكاني رايح للمسجد اخذ امي من المسجد وفي الطريق كان في مقبره قديمه من الحجر وهيا مجوده في الواقع واستغرب الناس تصلي فوق القبور او تصلي علىةالتراب جنب القبور وكنت متاكد الناس ما تصلي فرض لا كانه سنه او كذا المهم انه مو فرض . كملت ووصلت للمسجد وكان كامل حريم انا دخلت اخذت امي ومنطلع وكانت امي تتكلم فيةالجوال خرجنا برا واشوف نعش وفي حواليه تقريبن ٦ اشخاص بس وقلت ل امي مين مات تقول هذا عبدالله اخو صديقتها واساسن الشخص اعرفه في الواقع الشخص صيدلي سالتها كيف مات قالت بنت ناصر عدته بمرض بلعظام وهي جاها المرض وهي ترضع طفلها .بنت ناصر ذي من العيله بس ما اعرفها يعني في صلت قرابه لاكن مو قويه لا قرابه بعيده وان استغرب الجنازه بس ٦ اشخاص حاملين الجنازه وما في ناس معاهم اقول في نفس ليه بس عدد قليل ترا الشخص خلوق ومحترم لابعد الحدود ويجي في بالي اترك امي واروح احمل معهم الجنازه بس كنت متردد وما رحت. كملت امشي مع امي وفاجه في شخصين من الحاملين النعش تركوه وراحو بعيد وبعدها نزلو النعش على الارض ووقفو حوله وكنت احس انهم يستحون لانه ما في ناس في الجنازه كانهم ينتظرو احد يجي معاهم او تتجمع الناس وانتهى الحلم