السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا فتاة عزباء...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا فتاة عزباء عمري 31 سنة لست متزوجة و لكنني موظفة في مخبر أريد تفسير حلمي الحلم الاول :منذ حوالي أسبوعين رأيت و كأنني في مول في جهة بيع خضر و فواكه و كأنني كنت امشي أنتظر في ابي لكي يأتي إليا و اذهب معه الى بيتنا و فجاة ظهرت امامي إمرأة لا اعرفها لا في واقع و لا في منام و هي غير محجبة عمرها حوالي اكثر من 50 سنة قالت لي انا صاحبة سيارة أجرة هيا لاصلك مكانك فأنا إستغربت كيف إمرأة تسوق سيارة اجرة فكانني ذهبت معها و ذهبنا ال سيارتها فككانت لونها ابيض فقلت في نفسي حمد لله لا تكن صفراء لكي ما يشاهدنني ناس انني مع إمرأة تسوق سيارة أجرة فركبت معها في مقعد خلفي و هيا تقود سيارة فكانها قالت لي أذهب الى مكان سكوار اولا اقضي حاجتي و بعدها ءخذك الى بيتك فذهبنا ال هذا المكان و اوقفت سيارة امام عمارتها فنزلنا من سيارة و كاننا صعدنا ال بيتها فدقت باب فتح لها إبنها فدخلت و قال لها لماذا تأخرتي يا امي فقالت له انا اتيت و تركت باب بيت مفتوح و انا واقفة أمام باب بيت فكأنني أشاهد في بيتها و كأنه جديد بمعنى رحلو الى سكنهم كان جديدا فكان سيراميك الحيطان أبيض و بعدها قالت لي أدخلي فدخلت معها و إتجهنا مباشرة الى مطبخ فجلست على طاولة و كانها تجهز أكل لأولادها فكان زوجها هناك و كان اكل جاهز على غاز فقلت في نفسي إنها نشطة جهزت أكل اولادها و خرجت تعمل لكي كي تعود تجده جاهز تضع لهم فقط و بعدها كأنني خرجنا الى بلكون فكنا نطل من بلكون و كانت منطقة هذه جديدة بها عمارات جدد منهم ساكنين و منهم لا فقالت لي لماذا ما تستأجري بيت هنا عندما تتزوجين و كذالك إبنت خالك مرة قولي لها هنا سكن جديد و مجهز إستاجرو هنا افضل مكان جيد فقلت لها إنشاء الله و بقينا نتحدث عن إيجار سكن هناك فقالت لي زوجي صديقه لديه بيت فارغ و مجهز في هذه عمارة للإيجار و بعدها إستيقضت فما تفسيرها و شكرا الحلم الثاني رأيت أمس كأنني جهزت نفسي و إرتديت قندورة او فستان تقليدي إسمها قطيفة في منطقتها و هيا مخصصة للعروسة و لنساء متزوجات فقط يرتدونها فكأنني لبستها و كان لونها ازرق فاتح و لبست مجوهراتها ذهب و كنت انا و عماتي و كأننا ذاهبون لبيت عروسة و هيا زوجة إين عمتي في واقع ففي حلم رأيت كأنها تزوجت معه مرة ثانية مع العلم ( هذا إبن عمتي متزوجها و لدية ولد معها ) و نحن ذهبنا الى عرسها في بيتها و كأننا ذهبنا يوم خروج جهازها و يوم فرحها فكان بيت غير بيتها في واقع الذي نعرفه نحن فرأيت كأنني انا و عماتي ماشيين في طريق و مرتديين هذا اللباس تقليدي قطيفة فكأنني في طريق و نحن نمشي قلت لعمتي إنني نسيت خمار و عباية و خرجنا هكذا فقالت لي عادي هن اتين الى فرحنا هكذا بدون عباية او خمار فكأنني إستحييت على نفسي و بعدها مباشرة ركبنا في سيارات و ذهبنا الى بيتها و عندما وصلنا هناك لم يدخلوننا فكأنهم قالو لنا إخوتها بنات حتى تأتي العروسة و بقينا داخل بيت امام باب و بعدها كأن نصف صعد الى صالون و بقيت انا و عمتي و كأنني صعدت انا و تركت عمتي أما الباب فصعدت الى طابق فوقاني و دخلت الى صالون وجدت عماتي هنا قلت لهن لماذا لم تقول لي انكم هنا و بعدها جلست أمام عمتي و كأن عروسة ما اتت لكي نعمل لها حناء قالو لنا انها ع حلاقة ما خلصت و بعدها إستيقضت