إسأل محامي الآن
المحامية دعاء عبدالجواد
محامي
الأسئلة المجابة 80029 | نسبة الرضا 98.7%
إجابة الخبير: المحامية دعاء عبدالجواد
المحامية دعاء عبدالجواد
محامي
الأسئلة المجابة 80029 | نسبة الرضا 98.7%
لحضانة الأطفال في دولة الإمارات، القانون الاتحادي رقم (28) لسنة 2005 بشأن الأحوال الشخصية ينظم مسائل الحضانة بشكل مفصل. فيما يلي إجابة تفصيلية وشاملة عن إمكانية حصولك على حضانة طفلتك، مع الإشارة إلى نصوص قانونية تدعم الإجابة:
---
1. تعريف الحضانة ومسؤولياتها:
المادة (142): الحضانة هي "حفظ الولد وتربيته ورعايته بما لا يتعارض مع حق الولي في الولاية على النفس".
الحضانة تركز على رعاية الطفل ماديًا ومعنويًا، مع الحفاظ على حقوق الأب في الأمور المتعلقة بالولاية، مثل التعليم والعلاج.
---
2. القواعد العامة للحضانة في القانون الإماراتي:
الأولوية للأم: وفقًا للمادة (146)، الأم لها الأولوية في حضانة الطفل إذا كانت مستوفية لشروط الحضانة.
عمر الحضانة:
المادة (156): ينتهي حق الحضانة للنساء ببلوغ الصبي 11 سنة، والفتاة 13 سنة، ما لم تقرر المحكمة تمديد المدة لصالح المحضون.
إذا رأت المحكمة أن بقاء الطفل مع الحاضن الأنسب له، يمكن تمديد الحضانة لما بعد هذه الأعمار.
---
3. شروط الحاضن (حسب المادة 143):
للنساء:
1. أن تكون الحاضنة عاقلة.
2. قادرة على تربية الطفل وصيانته.
3. أمينة على الطفل.
4. غير متزوجة من رجل أجنبي (أي غير الأب) إلا إذا قررت المحكمة أن الزواج لا يؤثر على مصلحة المحضون.
إذا فقدت الحاضنة أيًا من هذه الشروط، يمكن نقل الحضانة إلى الطرف الآخر.
---
4. انتقال الحضانة:
إذا فقدت الأم حقها في الحضانة (لأي سبب، مثل الزواج من أجنبي)، تنتقل الحضانة وفق ترتيب محدد، وفقًا للمادة (154):
1. الأب.
2. أم الأم.
3. أم الأب.
4. الأقارب وفق درجة القربى.
---
5. العوامل التي تؤثر في قرار الحضانة:
مصلحة الطفل الفضلى (المادة 144):
مصلحة الطفل هي المعيار الأساسي في قرارات الحضانة.
حتى لو استوفت الحاضنة شروط الحضانة، يمكن نقل الحضانة إذا ثبت أن مصلحة الطفل تتطلب ذلك.
الأهلية المالية والأخلاقية:
الحاضن يجب أن يكون قادرًا على توفير حياة كريمة للطفل.
إذا كان الحاضن غير قادر على تلبية احتياجات الطفل، قد يؤثر ذلك على قرار المحكمة.
---
6. زيارة الطفل (في حال فقدان الحضانة):
المادة (154): إذا تم نقل الحضانة للأب أو لأي شخص آخر، يحق للطرف الآخر رؤية الطفل وفقًا لجدول تحدده المحكمة.
---
7. حالات خاصة:
إذا كان الأب غير مؤهل لرعاية الطفل (بسبب ظروف مالية، اجتماعية، أو سلوكيات غير مناسبة)، يمكن للمحكمة منح الحضانة للأم حتى لو فقدت شرطًا مثل الزواج من رجل أجنبي.
الحضانة يمكن أن تستمر للأم إذا قدمت أدلة تدعم أنها الأفضل لرعاية الطفل، مع مراعاة الظروف الخاصة بكل حالة.
---
خطوات تعزيز فرص الحصول على الحضانة:
1. إثبات مصلحة الطفل معكِ:
تقديم أدلة على أنكِ الأفضل لرعاية الطفل (مثل تقارير مدرسية، شهادات طبية، أو شهادات من الأقارب).
2. الامتثال لشروط الحضانة:
ضمان استيفاء الشروط القانونية المذكورة أعلاه.
3. المرافعة أمام المحكمة:
توكيل محامٍ متخصص لتمثيلك أمام المحكمة، خاصة إذا كانت هناك خلافات قوية.
4. تقديم طلب تمديد الحضانة:
إذا اقترب طفلك من سن انتهاء الحضانة القانونية، يمكنك تقديم طلب للمحكمة لتمديدها بناءً على مصلحة الطفل.
---
خلاصة:
إذا كنتِ مستوفية لشروط الحضانة (عقل، قدرة على الرعاية، عدم الزواج من أجنبي)، فإن القانون يمنحكِ الأولوية في حضانة طفلتك.
حتى لو تزوجتِ من شخص أجنبي، يمكنكِ الدفاع عن حقك بالحضانة إذا أثبتتِ أن ذلك لا يتعارض مع مصلحة الطفل.
تظل مصلحة الطفل هي المعيار الأساسي الذي تعتمد عليه المحكمة في قراراتها.
إذا كنتِ بحاجة إلى دعم قانوني أكثر تفصيلًا حول حالتكِ الخاصة، يمكنني مساعدتكِ بتقديم نصائح إضافية أو شرح إجراءات المحكمة.
إجابة الخبير: المحامية دعاء عبدالجواد
المحامية دعاء عبدالجواد
محامي
الأسئلة المجابة 80029 | نسبة الرضا 98.7%
لحضانة الأطفال في دولة الإمارات، القانون الاتحادي رقم (28) لسنة 2005 بشأن الأحوال الشخصية ينظم مسائل الحضانة بشكل مفصل. فيما يلي إجابة تفصيلية وشاملة عن إمكانية حصولك على حضانة طفلتك، مع الإشارة إلى نصوص قانونية تدعم الإجابة:
---
1. تعريف الحضانة ومسؤولياتها:
المادة (142): الحضانة هي "حفظ الولد وتربيته ورعايته بما لا يتعارض مع حق الولي في الولاية على النفس".
الحضانة تركز على رعاية الطفل ماديًا ومعنويًا، مع الحفاظ على حقوق الأب في الأمور المتعلقة بالولاية، مثل التعليم والعلاج.
---
2. القواعد العامة للحضانة في القانون الإماراتي:
الأولوية للأم: وفقًا للمادة (146)، الأم لها الأولوية في حضانة الطفل إذا كانت مستوفية لشروط الحضانة.
عمر الحضانة:
المادة (156): ينتهي حق الحضانة للنساء ببلوغ الصبي 11 سنة، والفتاة 13 سنة، ما لم تقرر المحكمة تمديد المدة لصالح المحضون.
إذا رأت المحكمة أن بقاء الطفل مع الحاضن الأنسب له، يمكن تمديد الحضانة لما بعد هذه الأعمار.
---
3. شروط الحاضن (حسب المادة 143):
للنساء:
1. أن تكون الحاضنة عاقلة.
2. قادرة على تربية الطفل وصيانته.
3. أمينة على الطفل.
4. غير متزوجة من رجل أجنبي (أي غير الأب) إلا إذا قررت المحكمة أن الزواج لا يؤثر على مصلحة المحضون.
إذا فقدت الحاضنة أيًا من هذه الشروط، يمكن نقل الحضانة إلى الطرف الآخر.
---
4. انتقال الحضانة:
إذا فقدت الأم حقها في الحضانة (لأي سبب، مثل الزواج من أجنبي)، تنتقل الحضانة وفق ترتيب محدد، وفقًا للمادة (154):
1. الأب.
2. أم الأم.
3. أم الأب.
4. الأقارب وفق درجة القربى.
---
5. العوامل التي تؤثر في قرار الحضانة:
مصلحة الطفل الفضلى (المادة 144):
مصلحة الطفل هي المعيار الأساسي في قرارات الحضانة.
حتى لو استوفت الحاضنة شروط الحضانة، يمكن نقل الحضانة إذا ثبت أن مصلحة الطفل تتطلب ذلك.
الأهلية المالية والأخلاقية:
الحاضن يجب أن يكون قادرًا على توفير حياة كريمة للطفل.
إذا كان الحاضن غير قادر على تلبية احتياجات الطفل، قد يؤثر ذلك على قرار المحكمة.
---
6. زيارة الطفل (في حال فقدان الحضانة):
المادة (154): إذا تم نقل الحضانة للأب أو لأي شخص آخر، يحق للطرف الآخر رؤية الطفل وفقًا لجدول تحدده المحكمة.
---
7. حالات خاصة:
إذا كان الأب غير مؤهل لرعاية الطفل (بسبب ظروف مالية، اجتماعية، أو سلوكيات غير مناسبة)، يمكن للمحكمة منح الحضانة للأم حتى لو فقدت شرطًا مثل الزواج من رجل أجنبي.
الحضانة يمكن أن تستمر للأم إذا قدمت أدلة تدعم أنها الأفضل لرعاية الطفل، مع مراعاة الظروف الخاصة بكل حالة.
---
خطوات تعزيز فرص الحصول على الحضانة:
1. إثبات مصلحة الطفل معكِ:
تقديم أدلة على أنكِ الأفضل لرعاية الطفل (مثل تقارير مدرسية، شهادات طبية، أو شهادات من الأقارب).
2. الامتثال لشروط الحضانة:
ضمان استيفاء الشروط القانونية المذكورة أعلاه.
3. المرافعة أمام المحكمة:
توكيل محامٍ متخصص لتمثيلك أمام المحكمة، خاصة إذا كانت هناك خلافات قوية.
4. تقديم طلب تمديد الحضانة:
إذا اقترب طفلك من سن انتهاء الحضانة القانونية، يمكنك تقديم طلب للمحكمة لتمديدها بناءً على مصلحة الطفل.
---
خلاصة:
إذا كنتِ مستوفية لشروط الحضانة (عقل، قدرة على الرعاية، عدم الزواج من أجنبي)، فإن القانون يمنحكِ الأولوية في حضانة طفلتك.
حتى لو تزوجتِ من شخص أجنبي، يمكنكِ الدفاع عن حقك بالحضانة إذا أثبتتِ أن ذلك لا يتعارض مع مصلحة الطفل.
تظل مصلحة الطفل هي المعيار الأساسي الذي تعتمد عليه المحكمة في قراراتها.
إذا كنتِ بحاجة إلى دعم قانوني أكثر تفصيلًا حول حالتكِ الخاصة، يمكنني مساعدتكِ بتقديم نصائح إضافية أو شرح إجراءات المحكمة.
إسأل محامي
المحامية دعاء عبدالجواد
محامي
الأسئلة المجابة 80029 | نسبة الرضا 98.7%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود