إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%
الشعر
الرجاء تفسير وشرح هذة الابيات ****************...
الرجاء تفسير وشرح هذة الابيات
********************************************
فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ،
وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ
وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ
إذا صَحَّ منك الودّ فالكُلُّ هَيِّنٌ
وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُرابِ
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%
السلام عليكم
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
* فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ، وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ
(يناجي الشاعر في هذا البيت الله سبحانه و تعالى متنميا أن يكون الله تعالى راضيا عنه دون أن يلقي أي أهمية للناس الغضاب أو للحياة المريرة) .
* وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ
(يتمنى الشاعر أن تكون العلاقة بينه و بين الله تعالى عامرة بالحب و الإيمان أما باقي العالمين و الناس فلا يلقي لهم بالا بل حتى أنه يتمنى أن تتسم العلاقة بينه و بينهم بالخراب) .
* إذا صَحَّ منك الودّ فالكُلُّ هَيِّنٌ وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُرابِ
(الشاعر يود الله تعالى و يعتبر أن جميع الناس هينين فالأهم عنده هو رضا الله و يقول أنه لا يقيم وزنا للبشر لأنهم جميعا خلقوا من تراب) .
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن ، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف ، فإن ذلك سيكلفكم رسوم بسيطة للمكالمة ، للحصول على جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط :
jawabkom.com/36579909
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم مفيدة و واضحة ، و يُرجى إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم .
يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود