السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا تخصصي لغة...

السلام عليكم
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
 * بالنسبة للسؤال الأول و هو تعلم البحور الشعرية فهذا يحتاج إلى الالتحاق بدورة مكثفة في علم العروض من أجل اتقانه عن ظهر قلب و ذلك لأن علم العروض هو الأساس في نظم الشعر و بإمكانكم الاطلاع على ما ورد في هذه الروايط ليساعدكم بتعلم شيء من علم العروض :
https://bit.ly/2WgW3sV
https://bit.ly/2WgXwiV
* أما السؤال الثاني و هو كيف تكتب الأشعار فهذا يتطلب منك بداية و هي أهم نقطة أن تمتلك في نفسك موهبة الشعر و القدرة على نظمه فليس كل كتابة تعتبر شعرا بل الشعر هو موهبة تجود به قرائح أشخاص منحهم الله هذه الموهبة دون غيرهم ، ثم تأتي بعد ذلك مرحلة التدريب و التطوير و التي تتمثل فيما يلي :
- اتقان علم العروض و قد سبق الحديث عنها
- اتقان فنون الإملاء و التعبير و ذلك لأن الشاعر مطالب بشكل أساسي أن يتقن الكتابة الاملائية حتى لا يتهم بالضعف .
- أخذ نبذة بسيطة عن علم البلاغة و حبذا التوسع فيها و ذلك لأن الشعر بدون البلاغة العربية و ما فيها من صور جمالية و محسنات بديعية لا يعتبر شعرا و يكون أقرب ما يكون إلى الجمود .
- الانضمام للنوادي الأدبية و الاستفادة من خبرات و مواهب النقاد و الشعراء الآخرين لان ذلك يعطي تحفيزا و تشجيعا للاستمرار في الكتابة .
يسعدنا دائما التواصل معكم ويمكنكم أيضا استشارة الأطباء  و المحامين و أخصائيو التغذية وغيرهم من الخبراء
 ، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و  إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف ، فإن ذلك سيكلفكم رسوم بسيطة للمكالمة ، للحصول على جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط
jawabkom.com/52560765
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم ؤمفيدة و واضحة ، و  إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم .
يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم

معرفة البحور بالصورة التي تتحدثون عنها لا يتقنها الا المتمرسون و هذا لا يأتي الا بالتدريب المستمر و الاستمرارية في تقطيع الأبيات الشعرية و التعرف على بحورها
استمرارية التدريب شيء أساسي لاتقان بحور الشعر نظريا دون اللجوء لتقطيعها 

شكرا لكم 
مع تمنياتنا لكم بالتوفيق و السداد