إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.8%
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
* معاني الكلمات :
ذرى : نواحي و جهات
الخصيب : المليء بالمزروعات .
العابق : الفواح
الطيوب : كثير الخيرات
الساحر : الخلاب .
حسناء : جميلة
لهفة : شوق
الوجدان : الروح
الفؤاد : القلب
فدى : قدم الغالي و النفيس
سهول : الأرض المنبسطة و عكسها تلال أو هضاب أو جبال
مهجتي : قلبي .
* الأساليب :
• كل الجمل التي تبدأ بأداة النداء هي أساليب نداء غرضها التقرب و التحبب .
• لأجل عينيك : أسلوب تعليل غرضه الإيثار و التضحية .
* شرح النشيد :
يقول الشاعر بأنه شاهد صبية حسناء جميلة على ربوع بلاده المليئة بالخيرات ، و يقول بأنه سمعها تنادي بلهفة و حنين و شوق على من ملك و سلب قلبها و عقلها و روحها على حبيبها
بلدها الأردن ، و تقول أيضا بأنها ستفدي بلدها الحبيب بالغالي و النفيس فروحها فدى لسهول و تلال و أرض بلادها جمعاء .
و يقول الشاعر على لسان هذه الصبية الجميلة أن بلاده الأردن هي جنة مليئة بالنعم و الخيرات كأشجار الزيتون و الدوالي و الدوالي هو اسم يطلق على أوراق شجرة العنب .
فالأردن هو حب الشاعر الكبير الذي لا ينازعه فيه أحد ، فهو دم روحه و نور عينه التي يبصر بها ، و هو من أجل الأردن يغني و يصدح لنا بجميل و عذب الكلام .
و في نهاية النص يدعو الشاعر لبلده الأردن أن ينعم بطول العيش الرغيد الهانئ و أن يبقى براحة و سلام و أمان ، كل ذلك لأن الأردن فرش طريق الشاعر بالورود و الزهور ، و أيضا لأنه سكن روح و قلب الشاعر .
ذرى : نواحي و جهات
الخصيب : المليء بالمزروعات .
العابق : الفواح
الطيوب : كثير الخيرات
الساحر : الخلاب .
حسناء : جميلة
لهفة : شوق
الوجدان : الروح
الفؤاد : القلب
فدى : قدم الغالي و النفيس
سهول : الأرض المنبسطة و عكسها تلال أو هضاب أو جبال
مهجتي : قلبي .
* الأساليب :
• كل الجمل التي تبدأ بأداة النداء هي أساليب نداء غرضها التقرب و التحبب .
• لأجل عينيك : أسلوب تعليل غرضه الإيثار و التضحية .
* شرح النشيد :
يقول الشاعر بأنه شاهد صبية حسناء جميلة على ربوع بلاده المليئة بالخيرات ، و يقول بأنه سمعها تنادي بلهفة و حنين و شوق على من ملك و سلب قلبها و عقلها و روحها على حبيبها
بلدها الأردن ، و تقول أيضا بأنها ستفدي بلدها الحبيب بالغالي و النفيس فروحها فدى لسهول و تلال و أرض بلادها جمعاء .
و يقول الشاعر على لسان هذه الصبية الجميلة أن بلاده الأردن هي جنة مليئة بالنعم و الخيرات كأشجار الزيتون و الدوالي و الدوالي هو اسم يطلق على أوراق شجرة العنب .
فالأردن هو حب الشاعر الكبير الذي لا ينازعه فيه أحد ، فهو دم روحه و نور عينه التي يبصر بها ، و هو من أجل الأردن يغني و يصدح لنا بجميل و عذب الكلام .
و في نهاية النص يدعو الشاعر لبلده الأردن أن ينعم بطول العيش الرغيد الهانئ و أن يبقى براحة و سلام و أمان ، كل ذلك لأن الأردن فرش طريق الشاعر بالورود و الزهور ، و أيضا لأنه سكن روح و قلب الشاعر .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.8%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود