إسأل مستشار التوظيف الآن
عامر حسني
مستشار التوظيف
الأسئلة المجابة 61930 | نسبة الرضا 98.6%
باعتبارك متخصص في السلوك التنظيمي تدرس القيادة...
إجابة الخبير: عامر حسني
عامر حسني
مستشار التوظيف
الأسئلة المجابة 61930 | نسبة الرضا 98.6%
أهـداف السلوك التنظيمي
بصفة عامة يهتم السلوك التنظيمي بتنمية مهارات الأفراد، ولكن ما هي الأهداف الأكثر تحديداً التي يسعى إلى تحقيقها إن المنظمات ذات الفعالية العالية تشجع مديريها كي يدرسوا مبادئ السلوك التنظيمي لأن المعرفة هـي أساس التفسير والتحليل للسلوك وأيضاً هي أساس التنبؤ به وهي أيضاً
أساس التوجيه والسيطرة على هذا السلوك. ووجود مديرون ذوي خبرة ومعرفة علمية تمكنهم من تصميم أنظمة وقواعد سياسات ذات تأثير على سلوك العاملين ذلك أنها تعتمد على معرفة علمية بكيفية التفسير والتنبؤ بسلوك الآخرين والتحكم فيه
وبناءاً على ذلك يمكن أن نقول بأن هناك ثلاثة أهداف لدراسة السلوك التنظيمي
1- التعرف على مسببات السلوك.
2- التنبؤ بالسلوك في حالة التعرف على هذه المسببات.
3- التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك من خلال التأثير في المسببات.
و يمكننا أن نتعرف على مسببات السلوك وتفسير وتحليل هذا السلوك، ونتعرف أيضاً على كيفية عمل مسببات السلوك في التأثير عليه، ويمكننا أيضاً أن نتحكم في هذا السلوك.
إلاّ أن هذا الإيجاب نسبي ذلك لأن التعرف على مسببات السلوك وتفسيره وتحليله يتطلب وجود نماذج ونظريات تقدم المبادئ والأصول التي يمكن من خلالها تفسير وتحليل السلوك. ولحسن الحظ فإن التقدم في العلوم السلوكية منذ بداية القرن العشرين وحتى الآن قد استطاع أن يقدم العديد من النظريات والـنماذج التي تمثل حصيلة من المعرفة الجيدة التي تساعد على معرفة سلوك الناس، كما أنـها تـقدم لنا العديـد من مسببات السلوك وكيف تعمل هذه المسببات منفردة أو مجتمعة في التأثير
عـلى الـسـلوك
وإذا أخذنا الدافعية كموضوع من موضوعات السلوك التنظيمي، فإننا نجد أن الدراسات والنظريات في هذا المجال قد حاولت جاهدة تفسير كيف ينشط ويتحمس الفرد وتزداد دافعيته، وأيضاً كيف يوجه هذا النشاط وهذه الدافعية في اتجاه سلوك منتج وفعال وقد يكون هذا الهدف هو أقل الأهداف الثلاثة أهمية من وجهة نظر الإدارة، لأنه يتم بعد حدوث الأمر أو الحدث ولكن بالرغم من هذا وفهم أي ظاهرة يبدأ بمحاولة التفسير. ثم استخدام هذا الفهم لتحديد سبب التصرف فمثلا إذا قدم طلب استقالة جماعية من قبل مجموعة من الأفراد يملكون مكانة عالية في المنظمة فإنه بالطيع الإدارة فـي هـذه الحالة تسعى إلى معرفـة سبب هـذه الاستقالة الجماعية من أجل تحديد ما يمكن تجنبه في المستقبل.
أمـّا التنبؤ بالسلوك فهو يهدف إلى التركيز على الأحداث في المستقبل، فهو يسعى لتحديد الـنواتج المترتبة على تصرف معين واعتماداً على المعلومات و المعرفة المتوافرة من السلوك التنظيمي، يـمكن للمدير أن يتنبأ باستخدامـات سلوكات تجاه التغيير. و يمكن للمدير من خلال التنبؤ باستجابات الأفـراد، أن يتعرف عـلى المداخل التي يكون فيها أقل درجة من مقاومة الأفراد للتغيير و من ثم يستطيع أن يتخذ المدير قراراته بطريقة صحيحة
أما بخصوص السيطرة و التحكم في السلوك فيعد هذا الهدف من أهم و أصعب الأهداف، فعندما يفكر المدير كيف يمكنه أن يجعل فرد من الأفراد يبذل جهدا أكبر في العمل، فإن هذا المدير يهتم بالسيطرة و التحكم في السلوك، و من وجهة نظر المديرين فإن أعظم إسهام للسلوك التنظيمي يتمثل في تحقيق هـذه السيطرة و التحكم في الـسلوك و الـذي يؤدي إلى تحقيق هـدف الكفاءة و الفعالية في أداء المهام.
اما في موضوع سلبيات التعيين من خارج المنظمة فان هناك العديد من السلبيات لهذا الامر وهي
- زيادة التكلفة على المنظمة حيث يحتاج المدير الجديد إلى تدريب بالإضافة إلى عدم إلمامه بتاريخ المنظمة وفلسفتها وإنتاجها وعملائها وموظفيها
- تقليل فرص الترقية أمام الموظفين الحاليين
- عدم إمكانية توفر المعلومات الدقيقة والكافية عن قدرات ومهارات المدير الجديد إلا ما يبدو للإدارة من خلال الأدوات المتاحة كالاختبارات و المقابلات الشخصية وغيرها
وبنهاية الامر من الافضل للمدير اختيار المدير من احد الاشخاص الاربعة ، ولكن قبل القيام بذلك ، يجب تحفيز الموظف الذي تم اختياره بطريقة سليمه حتى يشعر بالمسؤولية تجاه العمل ويعطي كل الطاقات اللازمة لاثبات انه لا خطأ في اختياره كمدير للمنشاه ،
الرد من العميل
ضعيف جدا
الرد من العميل
برجاء من يعرف الإجابة الصحيحة المساعدة (وليست نسخ مقدمة كتاب السلوك التنظيمي!!)شخص ذو علم قادر على حل التطبيق العملي
إجابة الخبير: عامر حسني
عامر حسني
مستشار التوظيف
الأسئلة المجابة 61930 | نسبة الرضا 98.6%
اما بالنسبة لسؤالك عن تقديم النصيحة للمدير عما يجب فعله تجاه رؤساء الاقسام الاربعة ، هو ان يضعهم بين ايديهم بعض امهام الادارية والصلاحيات اللازمة ويتم مراقبة السلوك من طرف المدير العام ، لكي يرى في اي مستو كل على حدى ،
كما ويعد محمد احمد هو احق الاشخاص لتصنيفه قائدا تحويليا ، كونه يمتلك اغلب صفات القائد التحويلي ، وهي : يحدد اهدافه ، لديه توقعات عالية يقدم الدعم ، ويشجع الاخرين يثير مشاغر الناس ويلهمهم لبلوغ الغير متوقع ،
انا بخصوص نرمين ، فهي غير قادرة على ادارة الشركة من منظور قيادي ، كون اغلب الموظفين يرغبون بالتودد لها لتقربهم من المدير العام وليس منها شخصيا ، اي انه كما ذكرت اغلب الموظفين يتوددون لها لقربها من المدير العام
اما بخصوص سمات ومهارات القائد الاداري المطلوب في مرحلة ما لو تم تحويل الشركة لشركة مساهمة عامة
1- القدرة على إدارة الذات من أهم واجبات القائد أن يمتلك القدرة على إدارة فريقه
2- التصرف الاستراتيجي يعد التفكير الاستباقي، والذهن المتفتح من ضروريات نجاح الشخص القيادي
3- التواصل الفعال
4-تحمل مسؤولية أخطائه بشكل كامل
5- امتلاك رؤية واضحة للمستقبل
وفي حال تم الرجوع لاختيار القائد بناءا على نظرية السمات فان هذه النظرية تركز على ضروة توفر صفات خاصة في الفرد تجعله مؤهلاً للقيادة وهذه الصفات يمكن أن تكون موروثة أو مكتسبة من وجوده في المجتمع. وطبقاً لهذه النظرية، فإن القائد هو الشخص الذي يتصف بخصائص وقدرات خاصة، تميزه عن باقي المجموعة، وهذه الصفات، قد تكون جسدية، أو عقلية، أو نفسية ومن هذه الصفات :
الطاقة الجسدية والعصبية
المعرفة بالهدف، والسبيل نحو تحقيقه
الحماسة
الود والمحبة
الاستقامة
التحلي بالإدراك الفني
الحزم
الذكاء
المهارة التعليمية
الإيمان
ومن الافضل للمدير اختيار المدير من احد الاشخاص الاربعة ، ولكن قبل القيام بذلك ، يجب تحفيز الموظف الذي تم اختياره بطريقة سليمه حتى يشعر بالمسؤولية تجاه العمل ويعطي كل الطاقات اللازمة لاثبات انه لا خطأ في اختياره كمدير للمنشاه
وبنهاية الامر نود التوضح الى ان كل مكان يختلف عن الاخر حتى بمنظور القيادة ، من نواحي كثيرة ، اي ادارة الشركة في مصر من المؤكد انها تختلف عن الخليج ، من حيث البيئة الخارجية للشركة وغيرها من الامور المختلفة
إسأل مستشار التوظيف
عامر حسني
مستشار التوظيف
الأسئلة المجابة 61930 | نسبة الرضا 98.6%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين