السلام عليكم اريد تحليل قصيدة الأعشى ومطلعها ...

هذه القصيدة للاعشى يتحدث فيها عن حب سلمى و يذكر لنا بعض التفاصيل الخاصة بذلك حيث يقول: 
- أوصلتَ صرمَ الحبلِ منْ
سَلْمَى لِطُولِ جِنَابِهَا 
( يتساءل هنا إن كان قد عاد لوصل سلمى بعد ان انقطعت العلابة بينهما) 
- ورَجَعْتَ بَعْدَ الشّيْبِ تَبْـ
غي ودّها بطلانها 
(يتعجب هنا ان كان قد رجع لحب سلمى و طلب ودها و حبها بعد أن أصبح كبيرا في السن و شعره أبيض من الشيب) 
- أقْصِرْ، فَإنّكَ طَالَمَا
أوضعتَ في إعجابها 
( هنا يطلب الشاعر الابتعاد عن حب سلمى بما أنه قد عاد للإعجاب بها و ذلك لان الإعجاب مقدمة الحب والعشق) 
- أولنْ يلاحمَ في الزّجا
جة ِ صدعها بعصابها 
(يقول هنا أن الزجاجة بعد أن انصدعت و انكسرت يمكن أن تعصب و لكن كسرها من المحالة أن يزول) 
بإمكانكم التعرف على معاني و تحليل باقي أبيات القصيدة من خلال الرابط التالي: 
اضغط هنا

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط
تحميل تطبيق جواب

لقد تمت الإجابة على سؤالكم مسبقا للوصول إلى الإجابة اضغط على الرابط أدناه 
اضغط هنا

بإمكانك على التعرف على الأسطورة في الأدب العربي من خلال الروابط التالية: 
الأسطورة و الأدب
الأسطورة في الشعر العربي الحديث
الأساطير في الأدب المقارن

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط
تحميل تطبيق جواب