إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%

الشعر
تم تقييم هذه الإجابة:

شرح ابيات هذى المفاتن في عينيك تاتلق

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%


هذه القصيدة للشاعر إبراهيم مفتاح وفيها يتغنى ببلاده ويظهر حبه الكبير لها، حيث يقول:
هذي المفاتن في عينيك تأتلق
وفي رحابك هذا السحر والألق
(يقول أن المفاتن والمحاسن جمعت جميعها في عيون وطنه فأصبح متألقا ساحر الجمال)
وفي ثراك من التاريخ أوسمة
تـُلملم الشمس أعراساً وتنطلق
(على أرضك يا وطني أسومة شرف وفخر تجعل الشمس تشرق عليها وكأنها في عرس تحتفل بوجودها فوق رحابك)
فأنت يا موطني ماض يُعانقه
زهوُ البطولاتِ والإشراق والعبق
(انت يا وطني ماض مليء بالبطولات والتضحيات والإشراق وعبق التاريخ الأصيل)
وأنت في حاضر ٍ تكسوه أجنحة
عُلوُّها من بياضِ الصبح ِ ينبثق
(أما حاضرك فهو مكسو بأجنحة من البياض شامخة تجعل الصبح ينبثق منها بكل حيوية وتفاؤل)
يغازل الفجر في عينيك أغنية
ويزدهي في سماك الليل والشفق
(أما الفجر فتراه ينظر لعيونك ويغازلك بأغنية عشق وهيام، وفي سماك يأتي الليل مفتخرا و يزدهي الشفق لأنه على رحابك)
ما مسّك الضر يوماً منذ أن هبطت
فيك الرسالات بشرى زفها الأفق
(والله تعالى بإذنه لن يمسك بضر وسيحفظك لأنك موطن الرسالات السماوية وبشريات الخير والسعادة)
تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط
تحميل تطبيق جواب

إسأل الكاتب

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار