إسأل الكاتب الآن
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%
إجابة الخبير: طلال مصباح
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%
يتحدث الشاعر في هذه القصيدة عن الحب وما يضيفه إلى الحياة من معاني جميلة تجعل البيئة المحيطة كلها تنبض بالحياة، حيث يقول:
الحُبُّ تَسامى مقصدُهُ وتنزَّه ربّي مُوجِدُهُ الحبّ سبيل العَبد لـمَعْـ ـرفةِ الخلاّق فيعبُده لولاه لما ذُكِرتْ للإنْـ ـسانِ الأعمالُ تُخلِّده
ولما خَلُدَتْ أشعارُ الشَّدْ وِ، ولا غنَّاها مَعبده
(الحب يحمل مقصد سامي كيف لا والله تعالى هو من أوجده، والحب هو السبيل الذي يستدل منه الإنسان على الله تعالى خالقه، وبدون الحب لما ذكرت أعمال خالدة للإنسان وتجعل ذكره عامر بين الناس، ولولا الحب أيضا اما خلدت أشعار المحبين ووصلت إلى عصرنا الحالي، و لولا الحب أيضا لما غنى العشاق لمحبيهم).
هو معنى الروح وسرُّ الكَوْ نِ، ومغزَى الفنّ ومقصده
وهو «القُلِّيسُ» لأحباشٍ و«لِزَرْدَشتيٍّ» مَوقدُه وبه إلهامُ عباقِرَةٍ ونُهًى للفكر يهدهِدُه
وهو الأوتارُ بل الأنغا مُ، لمن يهواهُ ويُنشدُه وهو الأفكارُ لفلسفةٍ لولاه لعزَّ تفرُّده
قد شِمْتُ هُدًى في منهجِه ولقيتُ به ما أقصدُه
(يقول الشاعر في هذه الأبيات أن الحب هو معنى الروح وسر الكون بكل ما فيه من حياة وهو السبب لكتابة الفنون، والحب بالنسبة للأحباش كالقليس أي الكنيسة التي يصلون بها، والحب لِزَرْدَشتيٍّ كالموقد الذي يستدل به على الحق وهو رجل دين فارسي شهير، وبالحب يحصل العباقرة على الإلهام للإبداع والابتكار ،وهو كالأوتار والأنغام لكل عاشق ولهان، وهو للسبب في خلق أفكار الفلاسفة وهو الهدى لكل حائر ضال).
يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من ١٦ مجال بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
الحُبُّ تَسامى مقصدُهُ وتنزَّه ربّي مُوجِدُهُ الحبّ سبيل العَبد لـمَعْـ ـرفةِ الخلاّق فيعبُده لولاه لما ذُكِرتْ للإنْـ ـسانِ الأعمالُ تُخلِّده
ولما خَلُدَتْ أشعارُ الشَّدْ وِ، ولا غنَّاها مَعبده
(الحب يحمل مقصد سامي كيف لا والله تعالى هو من أوجده، والحب هو السبيل الذي يستدل منه الإنسان على الله تعالى خالقه، وبدون الحب لما ذكرت أعمال خالدة للإنسان وتجعل ذكره عامر بين الناس، ولولا الحب أيضا اما خلدت أشعار المحبين ووصلت إلى عصرنا الحالي، و لولا الحب أيضا لما غنى العشاق لمحبيهم).
هو معنى الروح وسرُّ الكَوْ نِ، ومغزَى الفنّ ومقصده
وهو «القُلِّيسُ» لأحباشٍ و«لِزَرْدَشتيٍّ» مَوقدُه وبه إلهامُ عباقِرَةٍ ونُهًى للفكر يهدهِدُه
وهو الأوتارُ بل الأنغا مُ، لمن يهواهُ ويُنشدُه وهو الأفكارُ لفلسفةٍ لولاه لعزَّ تفرُّده
قد شِمْتُ هُدًى في منهجِه ولقيتُ به ما أقصدُه
(يقول الشاعر في هذه الأبيات أن الحب هو معنى الروح وسر الكون بكل ما فيه من حياة وهو السبب لكتابة الفنون، والحب بالنسبة للأحباش كالقليس أي الكنيسة التي يصلون بها، والحب لِزَرْدَشتيٍّ كالموقد الذي يستدل به على الحق وهو رجل دين فارسي شهير، وبالحب يحصل العباقرة على الإلهام للإبداع والابتكار ،وهو كالأوتار والأنغام لكل عاشق ولهان، وهو للسبب في خلق أفكار الفلاسفة وهو الهدى لكل حائر ضال).
يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من ١٦ مجال بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
إسأل الكاتب
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود