إسأل الكاتب الآن
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
إجابة الخبير: طلال مصباح
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%
في هذه الأبيات يتحدث الشاعر عن ملامح الصيف وأشيائه الخاصة حيث يقول:
وأمام الواجهة المَلأْى بفساتين الصيف ،
وأشياء الزينهْ ؟
كانت تتوقفُ عيناكِ على ثوب معروضٍ فى زاوية ملعونهْ !
وتشدين بكفيك ذارعىّ :
- ما رأيك ؟
لا طَعْمَ لهُ !
ونشقّ زحامَ الناسِ ،
نشقّ زحام الناس بخطواتٍ .. مطعونَهْ !
(في هذه المقطوعة الشعرية يقول الشاعر أنه أمام أحد الزوايا التي تعج بفساتين الصيف وأشياء الزينة يرى عيني محبوبته من خلال أحد الأثواب المعروضة في زاوية وصفها بالملعونة ويراها تشد ذراعيه وتسأله عن رأيه فيقول لها رأيي لا طعم له، وبعد ذلك يبدأون بالسير بين الناس بخطوات وصفها بالمطعونة الغير مستقيمة).
وعلى شط النيل الممتدّ
كنا نمشى ساعاتٍ لا نُجْهَدْ
ونحاول أن ننسى لون الفستانْ
فنقولُ كلاماً حلواً عن غدنا المفروش بوردْ
وكثيراً ما كنتِ تغنّين قصيدتّى الأولى .."
تلك الكلمات الخجلى ..
عن عينيكِ
وأشواقى
وليالى السهدْ !
فإذا جاء الليل ، رجعنا
أقسمنا . . أنَّا
أروع من هذى الدنيا
والخد على الخدّْ !
(هنا يقول أنه على شاطئ النيل الممتد كانوا يمشون دون أن يشعروا بأي تعب محاولون ألا يتذكرا لون الفستان ويتحدثان مع بعضهما بكلام جميل عن مستقبل أحلامهما الذي ينتظرهما وكانت هي تتلو عليه عبارات الحب والغرام بكلمات خجلى مليئة بالحب والأشواق وإذا ما عدنا من رحلتنا هذه أقسمنا لبعضنا أنه لا يوجد أحد له قصة حب أروع من قصتنا وقد.نقول ذلك ونحن مودعين بعضنا وخدي على خدها).
لَيْلَى
كم من صيفٍ ولَّى !
واليوم أعودُ إلى واجهة الأمسْ
فى جيبى ثمنُ الفستانْ
عيناىَ عليهْ
لكن ذراعىَ مرخاهْ ..
مرخاة فى يأسْ !
(ينادي في هذه الفقرة على ليلى محبوبته ويقول لها أن الصيف قد ذهب وولى بكل ذكرياته واليوم هو يعود للماضي وللأمس وهو يحمل في جيبه ثمن الفستان وعينه على الفستان ولكن ذراعيه مرخاة وهو يشعر بيأس شديد لانه لم يعد يلتقي بك ويعيد ذكرياته برفقتك).
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
وأمام الواجهة المَلأْى بفساتين الصيف ،
وأشياء الزينهْ ؟
كانت تتوقفُ عيناكِ على ثوب معروضٍ فى زاوية ملعونهْ !
وتشدين بكفيك ذارعىّ :
- ما رأيك ؟
لا طَعْمَ لهُ !
ونشقّ زحامَ الناسِ ،
نشقّ زحام الناس بخطواتٍ .. مطعونَهْ !
(في هذه المقطوعة الشعرية يقول الشاعر أنه أمام أحد الزوايا التي تعج بفساتين الصيف وأشياء الزينة يرى عيني محبوبته من خلال أحد الأثواب المعروضة في زاوية وصفها بالملعونة ويراها تشد ذراعيه وتسأله عن رأيه فيقول لها رأيي لا طعم له، وبعد ذلك يبدأون بالسير بين الناس بخطوات وصفها بالمطعونة الغير مستقيمة).
وعلى شط النيل الممتدّ
كنا نمشى ساعاتٍ لا نُجْهَدْ
ونحاول أن ننسى لون الفستانْ
فنقولُ كلاماً حلواً عن غدنا المفروش بوردْ
وكثيراً ما كنتِ تغنّين قصيدتّى الأولى .."
تلك الكلمات الخجلى ..
عن عينيكِ
وأشواقى
وليالى السهدْ !
فإذا جاء الليل ، رجعنا
أقسمنا . . أنَّا
أروع من هذى الدنيا
والخد على الخدّْ !
(هنا يقول أنه على شاطئ النيل الممتد كانوا يمشون دون أن يشعروا بأي تعب محاولون ألا يتذكرا لون الفستان ويتحدثان مع بعضهما بكلام جميل عن مستقبل أحلامهما الذي ينتظرهما وكانت هي تتلو عليه عبارات الحب والغرام بكلمات خجلى مليئة بالحب والأشواق وإذا ما عدنا من رحلتنا هذه أقسمنا لبعضنا أنه لا يوجد أحد له قصة حب أروع من قصتنا وقد.نقول ذلك ونحن مودعين بعضنا وخدي على خدها).
لَيْلَى
كم من صيفٍ ولَّى !
واليوم أعودُ إلى واجهة الأمسْ
فى جيبى ثمنُ الفستانْ
عيناىَ عليهْ
لكن ذراعىَ مرخاهْ ..
مرخاة فى يأسْ !
(ينادي في هذه الفقرة على ليلى محبوبته ويقول لها أن الصيف قد ذهب وولى بكل ذكرياته واليوم هو يعود للماضي وللأمس وهو يحمل في جيبه ثمن الفستان وعينه على الفستان ولكن ذراعيه مرخاة وهو يشعر بيأس شديد لانه لم يعد يلتقي بك ويعيد ذكرياته برفقتك).
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
إسأل الكاتب
طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود